كلمات الله اليومية: معرفة الله | اقتباس 2
صفات الله وكينونته وجوهره وشخصيته جميعها معلنة في كلامه للبشرية. عندما يختبر الإنسان كلام الله، سيبدأ في فهم الهدف من وراء الكلام الذي...
بأيّ موقفٍ يجب أن يعرف الإنسان الآن سلطان الله وحقيقة سيادة الله على مصيره ويضعهما موضع تقديرٍ؟ هذه مشكلةٌ حقيقيّة تعترض كل شخصٍ. عند مواجهة مشاكل الحياة الحقيقيّة، كيف يجب أن تعرف وتفهم سلطان الله وسيادته؟ عندما لا تعرف كيف تفهم هذه المشاكل وتعالجها وتختبرها، ما الموقف الذي يجب عليك اتّخاذه لإظهار نيّتك ورغبتك وحقيقة خضوعك لسيادة الله وترتيباته؟ أولًا، يجب أن تتعلّم الانتظار ثم يجب أن تتعلّم السعي ثم يجب أن تتعلّم الخضوع. "الانتظار" يعني انتظار توقيت الله، وانتظار الناس والأحداث والأشياء التي رتّبها لك، وانتظار إرادته في أن تكشف لك عن نفسها بالتدريج. "السعي" يعني ملاحظة وفهم نوايا الله العميقة لك من خلال الناس والأحداث والأشياء التي وضعها، وفهم الحقيقة من خلالها، وفهم ما ينبغي أن يُحقّقه البشر والطرق التي ينبغي عليهم أن يسلكوها، وفهم النتائج التي يقصد الله تحقيقها في البشر والإنجازات التي يقصد تحقيقها فيهم. يشير "الخضوع" بالطبع إلى قبول الناس والأحداث والأشياء التي نظّمها الله وقبول سيادته، ومن خلال ذلك، معرفة كيف يأمر الخالق بمصير الإنسان وكيف يُدبّر للإنسان حياته وكيف يُوصّل الحقيقة إلى الإنسان. تمتثل جميع الأشياء في ظلّ ترتيبات الله وسيادته للقوانين الطبيعيّة، فإذا قرّرت أن تدع الله يُرتّب كل شيءٍ لك ويأمر به وجب عليك أن تتعلّم الانتظار وأن تتعلّم السعي وأن تتعلّم الخضوع. هذا هو الموقف الذي يتعيّن على كل شخصٍ يريد الخضوع لسلطان الله أن يتّخذه، والصفة الأساسيّة التي ينبغي على كل شخصٍ يريد قبول سيادة الله وترتيباته أن يتّسم بها. لامتلاك مثل هذا الموقف، وللتمتّع بهذه الخاصية يجب عليكم العمل بجدٍّ وحينها فقط يمكنكم الدخول في الواقع الحقيقيّ.
– الكلمة، ج. 2. حول معرفة الله. الله ذاته، الفريد (ج)
I
How should humanity know and regard God's authority, His sovereignty over human fate? This problem confronts all mankind. When facing problems in your life, how will you fathom and taste God's authority and sovereignty? When you cannot understand, when you face the problems of your life, what attitude should you assume to demonstrate your will and desire to obey God's sovereign plan?
II
You should wait on God's timing, on people, events, and things arranged and planned by God. Bit by bit, God will show you His will. You should seek through people and things to see how God's intentions are kind. You will understand His truth and the ways that you must keep. God will lay before your eyes the fruits He wants to achieve.
III
Submit and accept God's sovereignty and all things that are set up by Him, to taste how your Maker directs your fate, supplies you with life, and fills you with truth. All things obey natural laws under God's plan and sovereignty. If you determine to let God lead, arrange and direct everything for you, you must wait, seek, and submit. This attitude is needed by all who bow before God. Those who toil to have this quality shall reach true reality.
from Follow the Lamb and Sing New Songs
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
صفات الله وكينونته وجوهره وشخصيته جميعها معلنة في كلامه للبشرية. عندما يختبر الإنسان كلام الله، سيبدأ في فهم الهدف من وراء الكلام الذي...
ممارسة الحق هي سبيل يمكن لحياة الإنسان أن تنمو عبره. إن لم تمارسوا الحق، فستُترَكون فقط مع النظرية ولن تكون لديكم حياة فعلية. الحق هو رمز...
عندما تعزف الملائكة الموسيقى لتسبيحي، فلا يمكن لهذا إلا أن يثير شفقتي نحو الإنسان. يمتلئ قلبي بالحزن على الفور، ويستحيل أن أُخلّص نفسي من...
سلطان الخالق غير قابلٍ للتغيير وغير قابلٍ للإساءة 1. الله يستخدم الكلام لخلق جميع الأشياء (التكوين 1: 3-5) وَقَالَ ٱللهُ: "لِيَكُنْ...