إن الكوارث التي نراها اليوم هي تذكير الله الأخير وإنذاره الأخير للبشرية. وحتى أكثر من ذلك، إنها خلاص الله. لا يمكننا أن ننال حماية الله من الكوارث إلا بالوقوف أمام الله للتوبة.
مكتوب في متى 24: 27 "لِأَنَّهُ كَمَا أَنَّ ٱلْبَرْقَ يَخْرُجُ مِنَ ٱلْمَشَارِقِ وَيَظْهَرُ إِلَى ٱلْمَغَارِبِ، هَكَذَا يَكُونُ أَيْضًا مَجِيءُ ٱبْنِ ٱلْإِنْسَانِ". لقد تحقَّقت هذه النبوة. لقد هزَّ الآن ظهور الله العالمَ الديني بأسره. اقرأ الآن وستجد أن البرق الشرقي هو ظهور الرب يسوع العائد وعمله.
إنها الآن الأيام الأخيرة، والكوارث تحل واحدة تلو الأخرى في جميع أنحاء العالم. لقد ظهرت علامات نهاية الزمان في الإنجيل. فكيف يمكننا إذن أن نسعى لظهور الله؟ سنجد الطريق، بفحص النبوات الكتابية.
هناك أناس على الإنترنت يقدّمون شهادة أن الرَّب يسوع قد عاد بالفعل. لكن الكتاب المقدَّس يقول: "وَأَمَّا ذَلِكَ ٱلْيَوْمُ وَتِلْكَ ٱلسَّاعَةُ فَلَا يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ". كيف لهم أن يعرفوا أن الرَّب يسوع قد عاد؟ هذا المقال سيعلن سرَّ إنجيل متَّى 24: 36 ويساعدك على إيجاد طريق الترحيب بعودة الرَّب يسوع. اقرأ الآن.
تظهر الآن، مع الكوارث المتكررة، علامات الأيام الأخيرة التي تنبأ بها الكتاب المقدَّس. فكيف إذًا نكون عذارى حكماء ونستقبل المجيء الثاني للمسيح؟ اقرأ هذا المقال لتجد الإجابة.