ترنيمة ورقصة – الله يحبنا حتى يومنا هذا
2024 ديسمبر 24
1
صار الله جسدًا وجاء بين البشر، عاملًا في تواضع وخفاء لسنواتٍ عديدة.
يُعبّر عن الحقائق ليُخلّص البشرية، وقد صنع مجموعة من الغالبين.
والآن هو على وشك العودة إلى صهيون،
فمشاعر تعلُّقنا لا يمكن التعبير عنها.
لقد كانت أيامنا معًا قصيرة جدًا، ويوم لمّ شملنا غير معروف.
الله يعيش بيننا، خلال العديد من فصول الشتاء والربيع والصيف والخريف.
لقد أرشدنا خلال العديد من المِحن والأخطار والغوايات.
لو لم تكن رحمة الله وحمايته،
لكان الشيطان قد التهمنا وسحقنا منذ زمنٍ طويلٍ.
لقد خلّصني الله القدير، ومحبته العظيمة ستظلّ في قلبي إلى الأبد.
أحمل إرسالية الله في ذهني، فكيف يُمكنني أن أخذل الله؟
أُقدّم جسدي وقلبي لله، وأبذل قصارى جهدي لأُرضي متطلباته.
لست سلبيًا ولا ضعيفًا، لأن كلمة الله ترشدني خلال التجارب والمِحن.
سأُتمِّم واجبي بإخلاص وسأُقدّم شهادة قوية ومُدوّية.
2
الله يكدّ ليلًا ونهارًا من أجل البشرية،
ويعمل بكلّ قلبه، فيبذل دمه وعرقه ودموعه.
في حضن الله الدافئ المُحبّ، تنمو حياتنا تدريجيًا.
في ضعفي، كلمة الله تدعمني، وفي أحزاني، الله يُعزّيني،
في يأسي، تشجّعني كلمة الله، وتقودني خطوة بخطوة إلى ما أنا عليه اليوم.
الماضي يصعب نسيانه،
ولا توجد كلمات يُمكن أن تُعبّر تمامًا عن محبة الله الوفيرة.
كم مرة أدانت كلماته الصارمة شخصيتي الشيطانية،
وكم مرة لطفه ومراعاته قد منحاني الفرصة للتوبة.
لقد استمتعت بمحبة الله كثيرًا
وأنا على استعداد لتكريس حياتي لسداد محبة الله.
أحمل إرسالية الله في ذهني، فكيف يُمكنني أن أخذل الله؟
أُقدّم جسدي وقلبي لله، وأبذل قصارى جهدي لأُرضي متطلباته.
لست سلبيًا ولا ضعيفًا، لأن كلمة الله ترشدني خلال التجارب والمِحن.
سأُتمِّم واجبي بإخلاص وسأُقدّم شهادة قوية ومُدوّية.
من اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
أنواع أخرى من الفيديوهات