ترنيمة ورقصة – نحن محظوظون للقاء قدوم الله

2025 مارس 24

1

أنا أسمع صوت الله، وأنا محظوظ جدًا للقاء قدومه.

بأكل كلمات الله وشربها، أحضرُ عَشَاءَ عُرْسِ ٱلْخَرُوفِ‎.

بإدانتي وتنقيتي، يُطهَّرُ فسادي،

وأعرف شخصيةِ الله وأرى جماله.

بإدانتي، أفهمُ الحقَ وأرى بالضبط كم أن محبة الله حقيقة.

معرفة الذات ليست مهمةً سهلة، وكلام الله هو الذي أخضعني.

التجارب والتنقية كشفتاني،

وقد كانت نواياي ورغبتي في البركات قوية للغاية.

كوني أقف بثبات في وجه التجارب والمحن

يرجع الفضل فيه كله إلى إرشاد كلمات الله.

2

باتباع الله القدير، تكون حياتي مُباركة حقًا.

كوني قادرًا على الشهادة لله لهو رفع منه لي.

أنا أدين لله بالكثير جدًا وأرجو أن أرد جميل محبته.

إنني أتخلى عن كل شيء وأظهر الإخلاص لله.

أتمم واجبي جيدًا وأرد محبة الله،

وبذلك يصير قلب الله راضيًا وأكونُ سعيدًا.

هل هناك من هو أسعد منا حظًا؟

السعي نحو محبة الله هو الأكثر بركة.

بعد أن ربحنا الحق والحياة من الله، يجب أن نعيشَ حياتَنا لأجلِه.

حياة من السعي إلى محبة الله هي حياة بلا ندم.

ولسوف أحبه وأشهد له إلى الأبد.

من اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

مشاركة

إلغاء الأمر