ترنيمة – أولئك الذين يحبون الله بإخلاص هم جميعًا أمناء (رقصة للأطفال)

2018 أغسطس 2

عمتي، لماذا يريد الله منا أن نكون أناسًا أمناء؟

قال الرب يسوع: "توبوا لانه قد اقترب ملكوت السموات"

(متى 17:4)

"الحق اقول لكم ان لم ترجعوا وتصيروا مثل الاولاد

فلن تدخلوا ملكوت السموات." (متى 3:18)

تقول كلمات الله،

"ملكوتي يتطلب أولئك الأمناء، وليس المرائين ولا المخادعين.

أليس الناس الأمناء والصادقون في العالم غير محبوبين؟

أنا عكس ذلك تماماً. من المقبول أن يأتي أمام الأمناء؛

أرضى عن هذا النوع من الأشخاص، وأيضًا أحتاج إليهم.

هذا بالتحديد هو بري" (من الكلمة يظهر في الجسد)

تقول كلمات الله أيضًا:

"الأمانة تعني أن تعطي قلبك لله؛

وألا تخونه في أي شيء،

وأن تنفتح معه في كل شيء، ولا تخفي الحق مطلقاً؛

ولا تفعل أبدًا ما يخدع الذين هم بأعلى ولا يضلل الذين هم أدنى؛

ولا تفعل أبدًا ما يتملق الله.

باختصار، الأمانة هي الامتناع عن قذارة أفعالك وكلماتك،

وعدم خداع الله ولا الإنسان" (من الكلمة يظهر في الجسد)

نعم، الله جدير بالثقة. يريد أيضًا أناسًا أمناء لملكوته،

ولهذا يريد الله منا أن نكون أمناء.

علينا أن نستمع إلى كلمات الله ونتعلم كيف نكون أناسًا أمناء.

أريد أن أتعلم كيف أكون شخصًا أمينًا أيضًا.

أنقاء وأمناء مثل طفل، أبرياء وأحياء، مليؤون بحيوية الشباب،

إنهم مثل الملائكة الذين جاؤوا إلى العالم.

لا كذب، ولا غش ولا خداع، بقلب منفتح ومخلص يعيشون بكرامة.

يعطون قلوبهم لله، والله يثق بهم، وهم الناس الأمناء الذين يحبهم الله.

كل من يحبون الحق لديهم قلوب مخلصة.

يبتهج الأمناء بممارسة الحق، وبطاعة الله تطمئن قلوبهم.

يتقون الله، ويجتنبون الشر،

ويعيشون في كلمات الله وهم متحررون وأحرار.

يقبلون فحص الله ويعيشون بين يديه؛ فمحبة الله سعادة وبهجة.

أيها الإخوة والأخوات،

لقد آمنا بالله منذ أن كنا صغارًا، فهل نحن سعداء؟

نعم نحن سعداء!

أنا سعيد، أيضًا!

ما دمت أحب الله، فقلبي مطمئن ومستمتع،

وأعيش في يسر وسهولة للغاية عندما أسلك بحسب كلمات الله.

الله وحده في قلبي، والحق وحده، وكلمات الله قد صارت حياتي.

بمعيشتي بموجب إرشاد كلمات الله كل يوم،

أتبارك بالله والروح القدس يقودني.

أقبل فحص الله وأحيا بين يديه، فمحبة الله عادة وبهجة.

بمعيشتي بموجب إرشاد كلمات الله كل يوم،

أتبارك بالله والروح القدس يقودني.

ملكوت الله هو جنة للأمناء،

وهو موطنهم الجميل.

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

برجاء ملاحظة أن جميع مقاطع الفيديو على هذه القناة متاحة للمشاهدة مجانًا. يُحظر صراحة قيام أي فرد أو مجموعة بتحميل أي مقاطع فيديو من قناة كنيسة الله القدير على YouTube أو تعديلها أو تشويها أو اقتطاعها دون إذن مسبق. تحتفظ كنيسة الله القدير بالحق في متابعة أي وجميع سبل الانتصاف القانونية في حالة انتهاك أي من هذه الشروط. يرجى الاتصال بنا مسبقًا لطلب النشر العام.

أرقام التواصل المباشرة: +1-347-837-0162

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

اترك رد

مشاركة

إلغاء الأمر