ترنيمة ورقصة – لعلَّك تبقى بقلبي دائمًا
2025 فبراير 4
تمكث معي في الرَّبيع والخريف، وتسير معي في الشِّتاء والصَّيف.
عندما أرى وجهك الوحيد، يفيض قلبي بالأسى.
لم أبالِ قطُّ بوحدتك، ولم أواسِ ألمك.
في عنادٍ دون توبة، أواجه، مرارًا وتكرارًا، نصحك الصادق.
دائمًا ما أسبب لك الألم وأخذلك،
وفقط بعد تأنيبك أكتسب قدرًا طفيفًا من الوعي.
ألازم جانبك، ومع ذلك أنا غير قادرٍ على تحمُّل عبئك؛
كيف لعديم الفهم أن يعرف أي شيءٍ عن معاناتك؟
من أجل رغباتي الخاصة، من أجل الجسد، نسيتُ الحق والأخلاق والعدالة.
عندما يغلبني الحزن، أكون فعلًا قد كسرتُ قلبك.
أنتَ تشعر بالحزن، لكن لا أحد يفهم ذلك.
بينما أتأوَّهُ في ألمٍ في خضم الفساد، أطلب منك المطالب في طمعٍ.
من لديه الضمير والعقل ليشاركك بعضًا من همومك؟
بحبِّك الغالي وشعورك الصادق، قلبك هو الأطيب.
مَنْ أجملُ منك، ومن أكثر تبجيلًا منك؟
سأبقى دائمًا بصحبتك، ولن أغادر جانبك أبدًا.
لعلَّ الابتهاج يملأ وجهك، ولعلك تبقى بقلبي دائمًا.
لعلَّ الابتهاج يملأ وجهك، ولعلك تبقى بقلبي دائمًا.
من اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة، لعلَّك تبقى بقلبي دائمًا
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
أنواع أخرى من الفيديوهات