ترنيمة ورقصة – مسيح الأيام الأخيرة جلب عصر الملكوت
2024 ديسمبر 15
1
حين أتى يسوع إلى عالم الإنسان،
جاء بعصر النعمة واختتم عصر الناموس.
أثناء الأيام الأخيرة، صار الله جسدًا مرةً أخرى،
واختتم عصر النعمة وجاء بعصر الملكوت.
جميع مَن يقدرون على قبول التجسد الثاني لله
سينقادون إلى عصر الملكوت،
وسيكونون علاوة على ذلك قادرين على قبول إرشاد الله قبولاً شخصيًا.
مع أن يسوع أتى بين الناس وقام بالكثير من العمل،
فإنه لم يكمل سوى عمل فداء الجنس البشري بأسره
وكان بمثابة ذبيحة خطية عن الإنسان؛
ولم يخلص الإنسان من شخصيته الفاسدة كلها.
2
إن خلاص الإنسان من تأثير الشيطان خلاصًا تامًّا
لم يتطلّب من يسوع أن يحمل خطايا الإنسان كذبيحة خطية فحسب،
بل تطلّب الأمر أيضًا من الله أن يعمل عملًا أضخم
لكي يخلص الإنسان تمامًا من شخصيته التي أفسدها الشيطان.
ولذلك بعدما غُفِرَت للإنسان خطاياه
عاد الله إلى الجسد ليقود الإنسان إلى العصر الجديد،
وبدأ عمل التوبيخ والدينونة،
وقد أتى هذا العمل بالإنسان إلى عالَم أسمى.
كل مَنْ يخضع لسيادة الله، سيتمتع بحق أعلى ويربح بركات أعظم،
ويحيا بحق في النور، ويربح الحق والطريق والحياة.
من الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. تمهيد
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
أنواع أخرى من الفيديوهات