ترنيمة ورقصة – حضور وليمة محبة الله حلو جدًا

2024 أكتوبر 23

1

عندما نأكل كلام الله ونشربه، نحضر وليمة محبة الله؛ فما أحلاها!

تفرح قلوبنا، وتسعد أرواحنا؛ إنها جميلة بما يتجاوز الكلمات.

بعد الدينونة يأتي فهم الحق، فتُستبدل المرارة بالحلاوة؛

تستيقظ أرواحنا، وتشرق قلوبنا، ونعرف محبة الله.

يا له من كلام الله الذي يُكمّل الناس! إنه يُطهّرني ويُحوّلني.

إذا لم يحب الناس الله، فلا ضمير لديهم.

يجب علينا جميعًا أن نراعي مقاصد الله، ونقدم إخلاصنا، ونتمم واجباتنا.

يعبر الله عن الحق ويقود الناس إلى الواقع.

دينونة كلام الله وكشفه يجعلانني أعرف نفسي؛

في ممارسة كلامه واختباره، تتغيّر شخصيتي.

خلاص الله في الأيام الأخيرة هائل لا يُقاس.

2

دينونة كلام الله والتجارب والتنقية تطهّر فساد الإنسان.

خلال المِحن والتنقيات، نتحمل كل أنواع المعاناة.

تحمل المعاناة يستحق حقًا من أجل أن تتطهّر شخصياتنا الفاسدة.

نمارس الحق ونعيش في النهاية بحسب شبه الإنسان.

أوه، لقد عمل الله كثيرًا! كل هذا من أجل إكمال الناس.

إن عدم ربح الحق أمرٌ مؤسف للغاية.

إن الجلوس في الوليمة، ومع ذلك المعاناة من المجاعة الشديدة؛

هذا حقًا أضحوكة للشيطان.

من خلال تقوى الله، نقبل تمحيص الله في كل الأشياء،

وتتوافق كلماتنا وأفعالنا مع مبادئ الحق،

ونتخذ كلام الله كأساس لما نقوله ونفعله؛ ثم نعيش في نور حضور الله.

3

عندما نأكل كلام الله ونشربه،

نحضر وليمة محبة الله، وهي وليمة غنية وعملية.

التنين العظيم الأحمر وأضداد المسيح يؤدون خدمتهم الأخيرة.

باختبار التجارب والمِحن، نتذوق بركات الله.

أولئك الذين يفهمون الحق يقدمون الشهادة لله.

يا إخوتي وأخواتي! يجب أن نفهم:

لقد أعطى الله كل شيء لتخليص الإنسان وتكميله.

المرحلة الأخيرة من عمل الله هي تكميل أولئك الذين يحبونه.

يجب أن نُقدِّم شهادة مدوية لإرضاء مقاصده.

بعد أن فهمنا الحق واكتسبنا المعرفة، يجب أن نُطبِّق هذه الأشياء.

بينما نرد نعمة الله ونراعي مقاصده، تفرح قلوبنا.

بمحبتنا لله، نمتلك أنا وأنت الواقع ونتحوّل إلى أشخاصٍ جُدد؛

نُتمم واجبنا بإخلاص ونشهد له.

من اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

مشاركة

إلغاء الأمر