فيلم مدبلج بالعربية | عد إلى المنزل يا بني (فيديو ترويجي)
2019 مايو 19
لي تشينغوانغ طالب في المدرسة الثانوية. لقد كان ولدًا عاقلا وحسن السلوك منذ أن كان صغيرًا. كان والداه ومعلموه مولعين به. عندما كان في المدرسة الإعدادية، أصبح مفتونًا بألعاب الكومبيوتر على الإنترنت. وكان كثيرًا ما يتهرّب من حصصه الدراسيّة للذهاب إلى مقهى الإنترنت. وبذل والداه قصارى جهدهما لمساعدته على التخلص من إدمانه على الألعاب. لسوء الحظ، ازداد إدمان لي تشينغوانغ سوءًا. وأصبح مكتئبًا وتحوّل ببطء إلى ولد فاسد الأخلاق... وعندما شعر والدا لي تشينغوانغ بأنّهما استنفذا كلّ الطرق، سمعا بأن الله قادر على تخليص الناس، ومساعدتهم على التخلص من إدمانهم على الألعاب والتحرّر من فساد الشيطان. وكنتيجة لذلك، قررا أن يؤمنا بالله وأن يتطلعا لتخليصه لابنهما. ومن كلام الله، فهما مصدر فساد البشرية وانحرافها. ورأيا حقيقة ظلام الإنسان وشرّه وفهما بأن الله وحده قادر على تخليص الناس وتحريرهم من فساد الشيطان وابتلاءاته. كل ما كان على تشينغوانغ فعله هو الإيمان بالله وفهم الحق، وسيتمكن من التخلص من إدمانه على الألعاب. وكنتيجة لذلك، أطلعا تشينغوانغ على الإنجيل ووجهاه إلى قراءة كلام الله. وصليا لله، وطلبا منه أن يُخلّص ابنهما ويساعده على التخلص من إدمانه على الألعاب الإنترنت. ... وبعد مشاجرة، بدأ تشنغوانغ يصلّي لله ويعتمد عليه. وفي ظل توجيه كلام الله، تخلّص أخيرًا من إدمانه على الألعاب وحرّر نفسه من فساد الشيطان وابتلائه. وأخيرًا عاد هذا الابن الذي كان يائسا وضائعًا بين ألعاب الإنترنت وفي مقاهي الإنترنت إلى المنزل!
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
أنواع أخرى من الفيديوهات