فيلم مسيحي | أكاذيب الشيوعية | مقطع4: كيف يرد المسيحيون على مغالطات الحزب الشيوعي الصيني التي تدين المسيح

2019 مايو 12

خلال عصر النعمة، ظهر الرب يسوع المتجسد على أنه شخص بشري عادي بمظهر خارجي طبيعي، ولكن الرب يسوع أتى بطريق التوبة قائلاً: "تُوبُوا لِأَنَّهُ قَدِ ٱقْتَرَبَ مَلَكُوتُ ٱلسَّمَاوَاتِ" وقام بعمل فداء البشرية من خلال الصلب. وهذا يكفي للإثبات بأن الرب يسوع كان هو الله المتجسد. إن مسيح الأيام الأخيرة، أي الله القدير، مثله مثل الرب يسوع يبدو من الخارج كشخص عادي. ولكن يمكنه التعبير عن الحقيقة وأداء عمل تطهير البشرية وخلاصها، وهذا يثبت أنه الله المتجسد. أما الحزب الشيوعي الصيني من الناحية الأخرى فيبذل أقصى جهده لإنكار المسيح وإدانته زاعماً بأن المسيح المتجسد هو بشري عادي. ما هو بالفعل الدافع الحقير الخفي وراء هذا؟

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

مشاركة

إلغاء الأمر