ترنيمة ورقصة – كم هو رائع أن الله القدير قد جاء

2024 مارس 9

يا له من حظ أن أقابل الله المتجسِّد. مسيح الأيام الأخيرة يظهر ويعمل.

هو يُعبِّرُ عن الحق ويأتي بالدينونة. ومن أجل خلاص الإنسان يعمل شخصيًّا.

هو طبيعي، يختبر الحزن والفرح. هو عمليّ، يضحك ويتكلم.

معنى تجسُّدِهِ عميق جدًّا، إذ يُمكن رؤية الله الحقيقيّ.

يُشرِّفنا أن نرى الله المتجسِّد. تسبيحه يترك الروح خفيفة وحرَّة.

تجدُ قلوبنا الفرح في عبادة الله القدير. لم تذهب حياتنا سُدى لأننا نعرفه.

في الأيام الأخيرة يظهر الله في الجسد. ويُكَمِّلُ مَن يُحبُّونه بنفسه.

أقواله ترعى شعبه، وتمنح الحق والحياة للإنسان.

سواء كان كلام الله من أجل كشف البشر أو وعظهم،

فهو من أجل تخليصهم وتطهيرهم.

نختبرُ دينونة الله وتوبيخه ونرى قداسته وبرَّه.

الله يعاني من أجل البشر، ويفهم ضعفهم. كلامه يعول الإنسان وينيره.

إنه يمنح البشر الإيمان ويجلِب لهم النُّور،

ويعوِّضُ عمَّا يفتقرون إليه ويقودهم خطوة خطوة.

يختبر الله معاناة البشر، ويقف إلى جانبهم عندما يُوَبَخون.

هو يفكِّر في حياة الإنسان طوال الوقت. الله وحده يحب البشر بالأكثر.

يتحملُ الرفض بصمت. وخلال المحنة يكون مع الإنسان.

يغلبُ كلَّ العقبات ويقودهم قُدمًا، صورة الله القدير تُلهمني.

مِن العصور القديمة، كانت رؤية الله العملي نادرة.

نعتز بالوقت الجيد الذي نكون فيه مع الله.

الآن حانت فرصة معرفة جَمَال الله. نرجو أن نعرف كلنا الله القدير.

من اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

اترك رد

مشاركة

إلغاء الأمر