ترنيمة ورقصة – الإيمان بالله فرح حقيقي

2025 فبراير 18

كنا جيلًا منحطًا ومنحلًا،

جيلًا أصاب الآباء بالصداع والمعلمين بخيبة الأمل.

الآن نحن نؤمن بالله ونتبع الله

وقد شرعنا في الطريق الصواب في الحياة.

نحن نفهم الحق ونؤدي واجباتنا جيدًا، مشرقين ببهاء؛

قد صرنا جيلًا من أشخاص جديدين محبوبين ومباركين من الله.

1

قد ودَّعنا هوس ملاحقة الاتجاهات،

وابتعدنا عن صخب النوادي الليلية.

لم نعد نقلق بشأن الخيلاء أو التنافس على ملذات الجسد.

لم نعد جشعين للمال أو للشهرة والربح

و مدمنين لألعاب الإنترنت.

ولم نعد مسوقين بهوانا ومنحلِّين. ولم نعد معاندين وفاسقين.

لقد سمعنا صوت الله، ورجعنا أمام الله القدير.

كلام الله قد صفَّى أذهاننا ورؤيتنا،

وتعلمنا التمييز بين الخير والشر وبين الصواب والخطأ.

إنه كلام الله الذي طهَّرنا؛

وقد تحررنا من فساد الاتجاهات الشريرة.

لقد قبلنا الحقائق التي عبَّر عنها الله،

ووضعنا أرجلنا على الطريق الصحيح في الحياة.

2

أقرأ كلام الله في كل يوم وأعقد شركة عن الحق،

وأعيش حياة الكنيسة.

دينونة كلام الله وتوبيخه وتهذيبه. ترافقني بينما أنمو.

ورغم أنني ذرفت الدموع وحزنت وفشلت وسقطت

فإن كلام الله أنارني على الفور وأضاءني،

وقد فهمت الحق وتحررت.

اجتمعوا يا أخوتي وإخواني، غنوا وارقصوا مسبحين الله.

العيش أمام الله والإسرار إلى الله،

ملآ قلبي سعادة وحلاوة.

كَوني إنسانًا صادقًا يرضي الله،

أنا بريء ومفعم بالحيوية وبلا قلق.

بالإعلان والشهادة لله بعقل واحد، قلوبنا فرحة وحرة.

قد رأينا الله وجهًا لوجه، واختبرنا محبته الحقيقية.

قد فهمنا كم هو ثمين حق كلمات الله؛

أصبح لحياتنا غرض جديد.

الشكر لله القدير الذي وهبنا الحق والطريق والحياة.

الله القدير قد خلَّصنا؛

نحن – جيل الشباب – علينا أن نسبِّح الله إلى الأبد!

من اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

مشاركة

إلغاء الأمر