ترنيمة عن كلام الله – دلالة ظهور الله
2018 أكتوبر 28
1
يشير ظهور الله إلى وصوله الشخصي إلى الأرض ليقوم بعمله.
بهويته وشخصيته وبطريقته،
نزل بين البشر ليبدأ عصرًا ويُنهي عصرًا.
هذا الظهور ليس علامة أو صورة،
ليس شكلاً من أشكال الطقوس،
ليس معجزةً وليس رؤيا كبيرة،
وهو ليس حتى نوعًا من العمليات الدينية.
إنه حقيقة واقعية وفعلية يمكن أن تُلمس وتُنظر،
حقيقة يمكن أن تُلمس وتُنظر.
هذا الظهور ليس من أجل اتباع عملية
أو من أجل تعهد قصير الأمد؛
بل هو من أجل مرحلة عمل في خطة تدبير الله.
2
ظهور الله دائمًا ذو معنى،
وهو دائمًا مرتبط بخطة تدبيره،
مرتبط بخطة تدبيره.
هذا "الظهور" لا يشبه مطلقًا
ظهور الله الذي يقود الإنسان
ويرشد الإنسان أو ينير الإنسان، يرشد الإنسان أو ينير الإنسان.
يقوم الله بمرحلة من العمل الضخم في كل مرة يعلن فيها عن ذاته.
هذا العمل يختلف عن عمل أي عصر آخر،
لا يمكن للإنسان تخيله، ولم يختبره الإنسان قط، لم يختبره الإنسان قط.
إنه عمل يبدأ عصرًا جديدًا ويختتم العصر القديم،
عمل جديد ومُحسَّن من أجل خلاص البشرية،
وعمل لنقل البشرية لعصر جديد.
هذه هي دلالة ظهور الله.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
أنواع أخرى من الفيديوهات