396 إيمان الإنسان الحقيقيِّ هو ما يأمله الله
المقطع الأول
يُلزِم الله الإنسان بمعاييرٍ صارمةٍ.
إنْ كان ولاؤك له بشروطٍ،
فلا يريد منك ما تزعُم أنّه إيمانُ.
الله يمقت مَن بالنّوايا يخادعون،
ومطالبهم مِنه يبتزّون.
القرار
فَوَلاء الإنسان هو ما يأمُله الله،
ألّا يُخلص لآخّرٍ سواه،
وليفعل كلّ شيءٍ مِن أجل الإيمان،
وليثبت كلمةً واحدةً وهي الإيمان... الإيمان.
المقطع الثاني
الله يحتقر كلامكم المعسول
الذي تقولونه لإسعاده.
لأنّه دومًا بصدقٍ يعاملكم،
يأمل أن تُعاملوه بإيمانٍ حقيقيٍّ.
القرار
فَوَلاء الإنسان هو ما يأمُله الله،
ألّا يُخلص لآخّرٍ سواه،
وليفعل كلّ شيءٍ مِن أجل الإيمان،
وليثبت كلمةً واحدةً وهي الإيمان... الإيمان.
مقتبس من الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. هل أنت مؤمن حقيقي بالله؟