شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح
المجلد الأوللقد بدأت دينونة الأيام الأخيرة أمام العرش العظيم الأبيض! عبّر الله القدير، مسيح الأيام الأخيرة عن الحق لأداء عمله لدينونة البشرية وتطهيرها. من خلال إعلانات كلام الله ودينونته، يدرك مختاروه تدريجيًا حقيقة فسادهم الشيطاني ويجدون السبيل للنجاة من نفوذ الشيطان ونيل الخلاص، وشهود تغيير في شخصياتهم الحياتية تدريجيًا. وتشهد هذه الاختبارات الفعلية على أن عمل الدينونة الذي ينفّذه الله القدير هو العمل الشامل لتطهير وخلاص البشرية.
شهادات اختبارية
6الشهرة والثروة جلبا لي المعاناة
8معرفة سلطان الله وسيادته في الحياة
9طريق الإيمان يبدأ بالاتكال على الله
11السبيل الوحيد للحياة كإنسان حقيقي
12وحده الصدق يجلب الشَبَه الإنساني
18لماذا سِرتُ في طريق الفريسيين؟
19تعلَّمتُ كيف أُحسِن معاملة الناس
20 تطبيق الحق هو سبيل التعاون المتنناغم
21أخيرًا فهمت معنى الوفاء بواجبي
22تعلَّمتُ أخيرًاكيفية الوفاء بواجبي
25كيف على المرء أن ينظر إلى واجبه
30التخلي عن المكانة لم يكن سهلًا
35أيام البحث عن الشهرة والمكاسب
39عيش شَبَه الإنسان في نهاية المطاف
46هل يمكن لمن يرضي الناس أن يفوز بامتداح الله؟
47هل يمكن لمحبي إرضاء الناس أن يربحوا خلاص الله؟
48نمارس الحق لنحيا بحسب الشَبه الإنساني
50ماذا يكمن وراء "الصورة الجيدة"
51رأيت سعيي لإرضاء الناس على حقيقته
53تخفيف وطأة العلاقات المقيّدة
63مَن يقول إن شخصية متعجرفة لا يمكن تغييرها
65ننال الشَبه الإنساني بمعالجة الغطرسة
66كيف توصّلت إلى تغيير نفسي المتكبرة
67ما أروع أن يعيش المرء شيئًا من الشبه الإنساني
74تعلُّم الخضوع من خلال المشقة
75اختباري
76من خلال المرض، انكشف دافعي لربح البركات
78الدروس المستفادة من الإصابة بسرطان الكبد