
شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح
المجلد الرابعلقد بدأت دينونة الأيام الأخيرة أمام العرش العظيم الأبيض! عبّر الله القدير، مسيح الأيام الأخيرة عن الحق لأداء عمله لدينونة البشرية وتطهيرها. من خلال إعلانات كلام الله ودينونته، يدرك مختاروه تدريجيًا حقيقة فسادهم الشيطاني ويجدون السبيل للنجاة من نفوذ الشيطان ونيل الخلاص، وشهود تغيير في شخصياتهم الحياتية تدريجيًا. وتشهد هذه الاختبارات الفعلية على أن عمل الدينونة الذي ينفّذه الله القدير هو العمل الشامل لتطهير وخلاص البشرية.
شهادات اختبارية
7كلام الله عدستنا الوحيدة لرؤية الآخرين
8تأملات حول السعي وراء الحظ الجيد
13الضرر الحادث بسبب اللامبالاة
15العاطفة يجب أن تقوم على المبادئ
23لماذا لم أرد دفع ثمن في واجبي؟
25تأملات حول لا تعامل الآخرين بما لا تحب أن يعاملوك به
26تأملات بعد مرضي خلال الجائحة
28ما زال كبار السن قادرين على الشهادة لله
29التقلبات والمنعطفات في رحلتي إلى الله
35ماذا يكمن وراء التساهل مع الآخرين
42التمييز بكلام الله لا يفشل أبدًا
44عواقب أداء المرء واجبه حسب الأهواء
45كشف أضداد المسيح هو مسؤوليتي
46كيف رحَّبت العذارى الحكيمات بالرَّب؟
60هل الصديق الصالح يَغُضُّ الطَّرف؟
61عواطفي شوَّشت حكمي على الأمور
62تأملات بعد عبادة الناس بصورة عمياء
66لم أعد أنظر بازدراءٍ تجاه شريكي
68الألم الذي تجلبه السمعة والمكانة
77لم أعد أجد صعوبة في التعاون بشكل جيد
78ما الذي منعني من التحدث بصدق؟
82الألم الناجم عن اختلاق الأكاذيب
83لمَ لا أشارك كل شيء عندما أعلِّم الآخرين؟
84هل يسمح الاجتهاد في العمل بدخول ملكوت السماوات؟
86مَن مزَّق شَمل عائلتي حقًّا؟
89حالتي الذهنية في واجب من وراء الكواليس
91لن أتّخذ بعد اليوم نهج عدم التدخُّل