575 ما يهتم به الله هو قلب الفرد

المقطع الأول

حين يقبل الفرد ما يأتمنه عليه الله،

لله معيارٌ للإنسان:

هل أفعاله صالحةٌ أم لا،

وهل هو يطيع مشيئة الله،

هل أفعاله ترتقي إلى معايير الله؟


القرار

الله ينظر للقلب ليرى الطّاعة،

يرى الرّغبة في إرضاء الله،

إرضاء الله.


المقطع الثاني

قلب الفرد اهتمام الله،

لا ما يظهر مِن أفعاله.

والله لا يبارك الشّخص

على تصرّفه وحسب.

هكذا يسيء النّاس فهم الله!


القرار

الله ينظر للقلب ليرى الطّاعة،

يرى الرّغبة في إرضاء الله،

في إرضاء الله، في إرضاء الله.


قنطرة

بالنّتيجة فقط لا يهتم،

بل بالقلب أكثر بكثير،

ومواقف الإنسان خلال تطوّر الأحداث،


القرار

الله ينظر للقلب ليرى الطّاعة،

يرى الرّغبة في إرضاء الله،

في إرضاء الله، في إرضاء الله،

في إرضاء الله.


مقتبس من الكلمة، ج. 2. حول معرفة الله. عمل الله، وشخصيّة الله، والله ذاته (أ)

السابق: 574 ممارسة الحق في أداء واجبك أمر أساسي

التالي: 576 تأدية المرء لواجبه تعني قيامه بكل ما في وسعه

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب