21 البشريَّة كلُّها تأتي لتعبد الله

البيت الأول

البرق يلمع مِن الشَّرق إلى الغرب.

مسيح الأيَّام الأخيرة هنا

ليقوم بعمله في الصِّين.

لقد عبَّر الله عن الحق،

وقد ظهر النُّور الحقيقيّ.


القرار

الله هنا ليعمل بين النَّاس،

والبشريَّة كلُّها تأتي لتعبد الله القدير.


البيت الثاني

النَّاس كلُّهم يتوقون إلى النُّور ويسعون إليه.

ويأتي شعب الله المختار أمام عرشه.

نعبد الله القدير،

نخرُّ ونركع أمامه،

الواحد المملوء بالمجد والسُّلطان.


القرار

الله هنا ليعمل بين النَّاس،

والبشريَّة كلُّها تأتي لتعبد الله القدير.

الله هنا ليعمل بين النَّاس،

والبشريَّة كلُّها تأتي لتعبد الله القدير.


البيت الثالث

نستمع الآن إلى صوت الله،

ونرى وجهه المجيد.

يمكننا أنْ نشهد الأشياء الَّتي يفعلها.

هو يُخضع الإنسان ويطهِّره بالكلام.

كلُّ النَّاس يركعون ويعبدونه.


القرار

الله هنا ليعمل بين النَّاس،

والبشريَّة كلُّها تأتي لتعبد الله القدير.

الله هنا ليعمل بين النَّاس،

والبشريَّة كلُّها تأتي لتعبد الله القدير.


البيت الرابع

نشهد حكمة الله وقوَّته.

كلام الله يصنع جماعةً مِن الغالبين.

ونحن نكره الابتعاد عن كلامه.

فهمه صعبٌ جدًّا لكنَّه يمنحنا السَّعادة.

لقد عدنا إلى النُّور.


قنطرة

نأتي لنعبد الله.

نعرف شخصيَّته.

لذا نمدح جمال برِّ الله.

ونمدح جمال قداسة الله.


القرار

الله هنا ليعمل بين النَّاس،

والبشريَّة كلُّها تأتي لتعبد الله القدير.

الله هنا ليعمل بين النَّاس،

والبشريَّة كلُّها تأتي لتعبد الله القدير.

لتعبد الله القدير، لتعبد الله القدير.

السابق: 20 المُلكُ الألفي في الأفق

التالي: 22 كم هو رائع أن الله القدير قد جاء

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

165 لا أحد يدري بوصول الله

لا أحد يدري بوصول الله،لا أحد يرحّب به.وما زاد، أنّ لا أحد يعرف كلّ ما سيفعله.1تظلّ حياة الإنسان ثابتةً؛نفس القلب، والأيّام المعتادة.يحيا...

269 الله يسعى لروحك وقلبك

1البشر التاركون عون القدير في الحياةيجهلون سبب الوجود ورغم ذلك يخشون الموت.لا توجد معونة أو دعم، رغم ذلكما زالوا يمانعون في غلق الأعين.في...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب