197 تجسُّدُ اللهِ مرتينِ هو منْ أجلِ خلاصِ الإنسان
البيت الأول
يعملُ اللهُ في الجسَدِ ويتكلَّمُ في الجسَدِ،
للتعاملِ مع الإنسانِ بشكلٍ أفضَلَ وإخضَاعِه.
عندما صارَ اللهُ جسَدًا لأولِ مرَّةٍ،
فدَى خطَايا الإنسانِ وغفَرَها.
والآنَ جاءَ وقتُ عملِ إخضاعِ البشريَّةِ وكَسبِها.
القرار
في آخرِ مرَّةٍ يصيرُ فيها اللهُ جسَدًا،
سيُنهِي عمَلَ الأيَّامِ الأخيرةِ
ويُصنِّفُ كُلَّ البشَرِ وفقًا لِنوعِهِم.
سيُنهِي تدبيرَهُ، وكُلَّ عملِهِ في الجسَد.
بعد أنْ ينتهِي عمَلُهُ في الأرضِ سيكُونُ مُنتصِرًا.
البيت الثاني
عندما يكُونُ اللهُ في الجسَدِ قد أخضَعَ الإنسانَ بالكامِلِ وكَسِبَهُ،
ألا يَعنِي ذلكَ أنَّ تدبيرَهُ سيكُونُ قد انتَهَى؟
عندما يُنهِي اللهُ عملَهُ في الجسَدِ ويسُودُ مُنتصِرًا،
يكونُ الشيطانُ قد هُزِمَ دونَ فرصةٍ لإفسَادِ الإنسان.
هذا هو العَمَلُ، عَمَلُ الجسَدِ الذي يقُومُ بِهِ اللهُ نفسُه.
القرار
في آخرِ مرَّةٍ يصيرُ فيها اللهُ جسَدًا،
سيُنهِي عمَلَ الأيَّامِ الأخيرةِ
ويُصنِّفُ كُلَّ البشَرِ وفقًا لِنوعِهِم.
سيُنهِي تدبيرَهُ، وكُلَّ عملِهِ في الجسَد.
بعد أنْ ينتهِي عمَلُهُ في الأرضِ سيكُونُ مُنتصِرًا.
في آخرِ مرَّةٍ يصيرُ فيها اللهُ جسَدًا،
سيُنهِي عمَلَ الأيَّامِ الأخيرةِ
ويُصنِّفُ كُلَّ البشَرِ وفقًا لِنوعِهِم.
سيُنهِي تدبيرَهُ، وكُلَّ عملِهِ في الجسَد.
بعد أنْ ينتهِي عمَلُهُ في الأرضِ،
سيكُونُ مُنتصِرًا، مُنتصِرًا، مُنتصِرًا.
من "البشرية الفاسدة في أَمَسِّ احتياج إلى خلاص الله الصائر جسدًا" في "الكلمة يظهر في الجسد" بتصرف