ترنيمة ورقصة – مشاعر مختلطة من الفرح والحزن
2025 فبراير 2
الله يعود إلى صهيون والآن سنفترق قريبًا.
يختلط الحزن والفرح بمجموعة من المشاعر المتشابكة الأخرى في قلبي.
عندما أفكر في كلام الله، الجاد والمُحِبّ مثل الأم،
يشعر قلبي بالقرب الشديد منه.
أوه... لا يمكننا أن نلتقي كثيرًا، أوه... لا يسعني إلا أن أفتقدك دائمًا.
يا الله القدير، أفتقدك، ولم أرَ وجهك بما يكفي.
عند التأمل في وقتي مع الله، وكم من التمرد قد كشفت عنه،
وكم من الحزن قد سبّبتُ لقلبه،
يغمر قلبي الندم وأبكي بدموعٍ صامتة.
أشعر بندمٍ شديدٍ على ما تركته من أسفٍ لديه.
آه... عندما أتذكر تلك الذكريات، آه... كم يؤلمني قلبي.
يا الله القدير، أفتقدك، وأتمنى أن أتمم واجبي في رد محبتك.
الآن والله يرحل، يكافح قلبي المشتاق للانصراف عنه
وتعود الذكريات إلى الظهور بوضوح.
لقد رافقني الله طيلة أيام وليالٍ لا حصر لها، خلال الضحك والدموع.
آه... على الرغم من أنني كنت سلبيًا في كثير من الأحيان،
آه... لم ينبذني الله قط.
يا الله القدير، أفتقدك، وأنت تعلم أن قلبي يحبك.
مع عودة الله إلى صهيون، في لحظة الفراق هذه، أقرر أن أتذكّر نُصحه.
سأنشر الإنجيل لأشهد لله،
أسير في المرحلة الأخيرة جيدًا وأُقدِّم شهادة صالحة لإرضائه.
آه ... على الرغم من أن الطريق إلى الملكوت السماوي وعرٌ،
آه ... كلام الله معي.
يا الله القدير، أفتقدك، ولا يسعني إلا أن أصلي لألتقي بك وجهًا لوجه.
الله في السماء، ونحن على الأرض.
ذكريات سنواتنا معًا لا تزال باقية، ولن تُنسى كلماته اللطيفة أبدًا.
غالبًا ما يتبادر إلى ذهني جمال الله، ستبقى شخصيته البارّة في قلبي،
وسيحفزني حبه للمضي إلى الأمام إلى الأبد.
آه ... كم يحب قلبي الله، آه ... أتعهّد أن أُقدِّم إخلاصي.
على الرغم من التغييرات المُزلزلة، سيبقى قلبي كما هو.
سأعيش بكلام الله، وسأشهد لله إلى الأبد.
من اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة، مشاعر مختلطة من الفرح والحزن
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
أنواع أخرى من الفيديوهات