ترنيمة 2020 – لا يُمكننا التوقفُ عن غناءِ أغاني الحب لله

2020 يناير 5

لا يُمكننا التوقفُ عن غناءِ أغاني الحب لله.

كُلَّما نغني كانَ الشُّعورُ أحلى.

كُلَّما غنَّينا للهِ أكثرَ، نُحِبُّهُ أكثرَ!

نُغنِّي لتجسُّدَ اللهِ

نرتفع أمامَ عرشِهِ،

ولَمْ نعُد ننظرُ إلى السماء بِشَوق.

اللهُ القديرُ معنا وجهًا لِوَجه.

هو يُوجّهُنا بالحقائِقِ، إلى جانبنا صادقٌ وحي.

نستمتِعُ بكلامِهِ كُلَّ يوم.

فَهمُ الحقِّ شعورٌ جميلٌ جدًّا.

قلبُنا مليءٌ بالمحبَّةِ للهِ،

لأننا نرى وجهَهُ الجميل.

نُغنِّي ونرقصُ لتسبيحه.

لا يوجدُ كلامٌ لِوصفِ حلاوته.

لا يُمكننا التوقفُ عن غناءِ أغاني الحب لله.

كُلَّما نغني كانَ الشُّعورُ أحلى.

كُلَّما غنَّينا للهِ أكثرَ، نُحِبُّهُ أكثرَ!

نُغنِّي لدينونةَ اللهِ البارَّة.

كلامُهُ يُطهرُنا ويُخلِّصُنا،

كاشفًا طبيعةَ الإنسانِ الشيطانيةِ وحقيقةَ فسادِ الإنسان.

كلامُهُ يُطهِّرُ شخصياتنا الشيطانيةَ،

صانعًا مِنَّا أشخاصًا جُددًا

لقد طرَدنا قُوى الشيطان. نرى أنَّ مَحبَّةَ اللهِ حقيقية.

بِرُّهُ جميلٌ، وقداسَتُهُ حلوةٌ جدًّا.

لا يُمكنُنا أنْ نُحبَّهُ بما فيهِ الكفاية.

لذا نمدحُ اللهَ، لا يُمكنُنا كبحُ مشاعرِنا.

لا يُمكنُ لِشيءٍ الدُّخولُ بيننا وبينَ الله.

لا يُمكننا التوقفُ عن غناءِ أغاني الحب لله.

كُلَّما نغني كانَ الشُّعورُ أحلى.

كُلَّما غنَّينا للهِ أكثرَ، نُحِبُّهُ أكثرَ!

كلمةُ اللهِ تحكمُ في حياةِ الملكوت.

نحنُ نعيشُ داخلَ النُّور.

اكتسابُ الحقِّ قد حرَّرنا.

نعبُدُ اللهَ بالقلبِ، بصدق.

لقد أصبحنا محل ثقته. نخدِمُهُ بأمانة.

نحملُ عبئًا مِنْ أجلهِ، نؤدِّي واجباتِنا بِحقّ،

نتقدَّمُ دائمًا على طريقِ محبَّةِ الله.

الآن يُمكنُنا أنْ نُحبَّ اللهَ ونخضَعَ لهُ،

العيشُ من أجلِهِ هو الفرحُ الأعظم.

نسبّحكَ يا اللهُ القديرُ!

سوفَ نعبدُكَ إلى الأبدِ!

لا يُمكننا التوقفُ عن غناءِ أغاني الحب لله.

كُلَّما نغني كانَ الشُّعورُ أحلى.

كُلَّما غنَّينا للهِ أكثرَ، نُحِبُّهُ أكثرَ!

المصدر "اتبع الحمَل وترنم بأغان جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

اترك رد

مشاركة

إلغاء الأمر