فيديو شهادة مسيحية | تمسك بالحق وليس العاطفة (دبلجة عربية)

2022 سبتمبر 11

مع أن شقيقها الأصغر كان مؤمنًا لعدة سنوات، فإنه لا يقرأ كلام الله ولا يحضر الاجتماعات، ويتحدَّث ويتصرف تمامًا مثل غير المؤمنين، كما أنه لا يقبل الحق إطلاقًا. بناءً على المبادئ، يمكنها أن ترى أنه غير مؤمن ويجب إبعاده عن الكنيسة، ولكن عندما تطلب منها الكنيسة معرفة المزيد عنه، فإنها تريد حمايته والتستر عليه بسبب عاطفتها، ولا ترغب في كشفه بدقة. ثم من خلال قراءة كلام الله، تدرك جوهر وعواقب التصرف انطلاقًا من المشاعر، وتكشف سلوك أخيها، وتمارس الحق. بعد عدة سنوات، يتعيَّن إرسال والدتها للعزلة والتأمل الذاتي بسبب ميلها إلى تعطيل حياة الكنيسة ورفض قبول الحق، فتتصارع الشخصية الرئيسية مرة أخرى مع عواطفها، ولا تريد كشف سلوك والدتها. كيف ينتهي بها الأمر إلى ممارسة الحق ومساندة عمل الكنيسة، بدلًا من التصرف بدافع العاطفة؟ الرجاء مشاهدة هذا الفيديو.

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

اترك رد

مشاركة

إلغاء الأمر