ترنيمة ورقصة – اتباع الله القدير هو أعظم بركة على الإطلاق

2024 أكتوبر 18

1

الله القدير هو ابن الإنسان الذي ظهر. إنه يُعبِّر عن الحق ويخلّص البشرية.

نسمع صوت الله ونعود أمامه،

ومنذ ذلك الحين نحضر وليمة الملكوت السماوي.

نُسقَى ونتغذى بالماء الحي من العرش، وتُزوَّد أرواحنا وتبتهج.

الوقوف وجهًا لوجه أمام الله أمرٌ يفوق حقًا أشد أحلامنا جموحًا.

نأكل كلمات الله ونشربها، ونفهم الحق،

ونرى بوضوح ظلام هذا العالم وشرّه.

اتباع الله القدير هو أعظم بركة على الإطلاق.

نطرح كل شيء جانبًا لنبذل أنفسنا من أجل الله.

2

باختبار دينونة الله وتوبيخه، تتطهّر شخصياتنا الفاسدة.

نتعرّف على بر الله وقداسته، ونمتلئ بالتقوى والتبجيل لله.

لقد أخضعتنا كلمة الله وخلَّصتنا، وفي نيل الحق، نمتلئ بالامتنان لله.

نقوم بواجباتنا بإخلاص لإرضاء مقاصد الله،

وإكمال إرسالية الله، وكسب استحسان الله.

كم نحن محظوظون لنيل خلاص الله في الأيام الأخيرة،

وهذا كله بفضل نعمة الله وبركته.

في قدرتنا على محبة الله في هذا اليوم، فإن رضانا لا يعرف حدودًا.

نقدم الشكر والتسبيح لله.

3

الشيطان يقمعنا ويضطهدنا بجنون؛ الله يرافقنا خلال المِحن.

كلمة الله ترشدنا وتمنحنا الإيمان، ولم نعُد خائفين أمام الشيطان.

كلمة الله مليئة بالسلطان والقوة

وتقودنا إلى الانتصار على عبودية الموت والعالم السفلي.

إيماننا يكتمل من خلال المِحن، ونتغلب على الشيطان ونقدم شهادة مدوية.

لقد استمتعنا كثيرًا بمحبة الله، ونقدم كياننا بالكامل لرد محبته العميقة.

سنكون مخلصين حتى الموت ونتبع الله حتى النهاية،

وسنحب الله ونشهد له إلى الأبد.

من اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

مشاركة

إلغاء الأمر