57 أنت في قلبي

1

عندما أنشر الإنجيل بعيدًا عن البيت،

أفكر فيك، وأصلي إليك.

ومن خلال قراءتي لكلامك،

تعلمت أن أثق فيك أكثر، وَاستراح قلبي.

أتألم كثيرًا لأشهد لك،

ولكن أعرف أكثر كثيرًا كم أنت جميل.

أتبعك، وسأسير أبدًا حتى النهاية.

عندما تغير هيئتك،

سنرحب بعودتك، ياللفرحة،

سنرحب بعودتك.


2

كلامك هو ما يغذيني

ويعطيني حياة بشرية.

عندما أفكر في محبتك، يستمتع قلبي،

ويمتلئ كل جسدي بالقوة، بالقوة.

فأهجر كل شيء وأبذله لأجلك.

أنت من يرفّعني.

أتبعك، وسأسير أبدًا حتى النهاية.

عندما تغير هيئتك،

سنرحب بعودتك، ياللفرحة،

سنرحب بعودتك، ياللفرحة.

أتبعك، وسأسير أبدًا حتى النهاية.

عندما تغير هيئتك،

سنرحب بعودتك، ياللفرحة،

سنرحب بعودتك.


3

الصعوبات والعمل بلا توقف

لا يؤلمانني؛ لأنك أنت معي.

مع أنني لا أستطيع رؤية وجهك،

فإن قلبي ما زال يحبك، وأنت في قلبي.

رسخت محبتك جذورها في قلبي بالفعل

فسأظل إلى الأبد وفيًّا لك.

أتبعك، وسأسير أبدًا حتى النهاية.

عندما تغير هيئتك،

سنرحب بعودتك، ياللفرحة،

سنرحب بعودتك،

سنرحب بعودتك،

سنرحب بعودتك.

السابق: 56 العودة

التالي: 58 الذهاب إلى البيت

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

330 هل شعرتم بآمال الله لكم

1من الذي امتحنه اللهفي هذا العالم اللامتناهي؟من قد سمع كلام روح الله شخصيًا؟من من بينكم يمكن أن يضاهي أيوب؟من منكم يماثل بطرس؟لماذا ذكر...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب