128 أنا متعلّقٌ بالله

البيت الأول

عندما يبتعد الله عني،

تنهمر من عينّي العَبَرات،

والله يبتسم ويلوّح لي.

أريد أن أقول له الكثير،

لكن في هذه اللحظة، ضاعت مني الكلمات.

أتذكرُ كم سعيدة مع الله أوقاتي،

تلك المشاهد من الضحك والسرور.

لا يمكننا نسيان ما قدمه الله لخلاص البشرية.

كل تعاليمه الصادقة تحمل الأمل.

مطبوعةٌ في قلبي، وتقودني للسير قُدُما.

قرار:

عندما أفكر في الله القدير،

أُحِسُّ بكل هذه الحلاوةِ في فؤادي.

وكم أشتاقُ،

آه، كم أشتاقُ،

كم أشتاقُ لرؤيتِهِ من جديد!


البيت الثاني

عندما يبتعد الله عني،

لا أريد السماح له بالرحيل.

يلتفتُ إلى الوراء ويلوّح لي.

أودُّ أن أطلبَ منه البقاءَ معي،

لكنني لا أستطيع، وأشعر بكلّ هذا الألم في قلبي.

يومًا بعد يوم تعاليمه

تقودني إلى الأمام.

راسخة في قلبي، وتقودني لأتبعه.

كل يوم سأختبر كلام الله،

وأؤدي واجبي لأرد محبته.

قرار:

عندما أفكر في الله القدير،

أُحِسُّ بكل هذه الحلاوةِ في فؤادي.

وكم أشتاقُ،

آه، كم أشتاقُ،

كم أشتاقُ لرؤيتِهِ من جديد!

السابق: 127 أريد أن أكون صديق الله المقرّب

التالي: 129 لا يمكنني البوحُ بكل ما في قلبي

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

8 الله القدير يحكم كملك

المقطع الأولما أجمله! أقدامه على جبل الزيتون!أصغوا! نحن الحرّاس نرنّم معًا؛ فالله قد عاد لصهيون.رأينا خراب أورشليم.نرنّم بفرح لتعزيات الله...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب