446 كن على علاقةٍ طبيعيَّةٍ مع الله لتُكمَّل
البيت الأول
فقط عندما تكون
علاقتك بالله طبيعيَّة،
ستستطيع الحصول على
الكمال مِن الله،
وتوبيخ الله وتأديبه والتَّنقية
سيحقِّق فيك الآثار المرجوَّة.
البيت الثاني
سوف يكون هناك
مكانٌ في قلبك لله،
ولن تسعى وراء مصالحك
وتفكر في المستقبل.
بل ستحمل عبء دخول الحياة،
وتخضع لعمل الله
وتسعى وراء الحقِّ.
ما قبل القرار
هكذا لن تكون غايتك خاطئةٌ
وستكون على علاقةٍ طبيعيَّةٍ مع الله.
القرار
تبدأ رحلة الإنسان الرُّوحيَّة
بإصلاح علاقته بالله.
بالرَّغم مِن أنَّ
مصير الإنسان في يد الله،
مرسومٌ ولن يغيِّره الإنسان بنفسه،
سواءٌ كان مِن الممكن أن تكمَّل
أو يربحك الله
فهذا يعتمد على إن كنت
في علاقةٍ طبيعيَّةٍ بالله أم لا.
البيت الثالث
ربَّما هناك أجزاءٌ منك
عاصيةٌ أو ضعيفة،
لكن إنْ كانت آفاقك صحيحة
ودوافعك شريفة،
إنْ كنت في علاقةٍ صحيحةٍ بالله،
عندها سيؤهِّلك الله ويجعلك كاملًا.
القرار
تبدأ رحلة الإنسان الرُّوحيَّة
بإصلاح علاقته بالله.
بالرَّغم مِن أنَّ
مصير الإنسان في يد الله،
مرسومٌ ولن يغيِّره الإنسان بنفسه،
سواءٌ كان مِن الممكن أن تكمَّل
أو يربحك الله
فهذا يعتمد على إن كنت
في علاقةٍ طبيعيَّةٍ بالله أم لا.
قنطرة
إنْ لمْ تكن لديك علاقةٌ صحيحةٌ بالله،
إنْ تصرَّفت مِن أجل عائلتك أو جسدك،
فبغضِّ النَّظر عن مجهودك
فسيكون بلا أهميَّة.
البيت الرابع
إنْ كانت علاقتك بالله طبيعيَّة،
فهذا شيءٌ جيِّدٌ والأشياء الباقية
ستكون في محلِّها وتكون وافيةً.
ينظر الله فقط إن كانت رؤى
إيمانك به في الطَّريق الصَّحيح أم لا:
مَن الَّذي تؤمن به ولأجل مَن تؤمن،
ولماذا تؤمن.
إنْ كنت قادرًا على رؤية
هذه الأمور بوضوح،
وتصحيح رأيك والممارسة،
فستنمو حياتك،
وتكون على المسارالصحيح.
القرار
تبدأ رحلة الإنسان الرُّوحيَّة
بإصلاح علاقته بالله.
بالرَّغم مِن أنَّ مصير الإنسان في يد الله،
مرسومٌ ولن يغيِّره الإنسان بنفسه،
سواءٌ كان مِن الممكن أن تكمَّل
أو يربحك الله
فهذا يعتمد على إن كنت
في علاقةٍ طبيعيَّةٍ بالله أم لا.
في علاقةٍ طبيعيَّةٍ بالله أم لا.
في علاقةٍ طبيعيَّةٍ بالله أم لا.
مقتبس من الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. كيف هي علاقتك مع الله؟