190 هل تعرف عمل الله؟
1
عمل الله في الجسد ليس دراميًا
ولا يكتنفه الغموض.
إنه حقيقيّ وواقعيّ،
مثلما يساوي واحد وواحد اثنين؛
ليس مستترًا وليس مزدوجًا.
كلّ ما يراه الناس أصيلاً،
كالحقّ والمعرفة
اللذين يحصلون عليهما.
عندما ينتهي العمل،
ستتجدد معرفتهم به.
وستختفي كلّ تصورات أولئك
الذين يطلبونه بحقّ.
هذا ليس مجرد تأثير عمله
على شعب الصين،
بل يعكس عمل إخضاعه لكلّ البشر،
يعكس عمل إخضاعه لكلّ البشر.
2
لأنّ هذا الجسد، وعمله،
وكلّ شيء فيه
يُفيد عمل إخضاعه
أكثر من كلّ ما عداه.
يُفيد عمل إخضاعه اليوم والغد.
سيُخضع هذا الجسد كلّ البشر
ويربح كلّ البشر أيضًا.
لا يوجد للإنسان عمل أفضل
من أن ينظر الله ويطيعه ويفهمه.
وستختفي كلّ تصورات أولئك
الذين يطلبونه بحقّ.
هذا ليس مجرد تأثير عمله
على شعب الصين،
بل يعكس عمل إخضاعه لكلّ البشر،
يعكس عمل إخضاعه لكلّ البشر.
مقتبس من الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. أحوج ما تكون إليه البشرية الفاسدة هو خلاص الله المتجسِّد