55 محظوظون لملاقاة مجيء الله

1

محظوظون لملاقاة مجيء الله، نسمع صوته.

محظوظون لملاقاة مجيء الله، نحضر عشاء عُرس الخروف.

نعرف الله القدير المتجسّد.

نرى أعماله العجيبة.

نفهم سر الحياة البشرية، وكلمات الله القدير ثمينة.

نأكل كلمات الله ونشربها، ونحيا أمامه، ولا نفتش هنا وهناك بعد الآن.

بينما نختبر دينونة الله، نتطهر، رغم ما قد نلاقيه.

نجتني الحق وطريق الحياة الأبدية. لن نندم أبدًا ونحن نسعى إلى حب الله.


2

هذه الحياة مباركة جدًا، نصير أشخاصًا يحبون الله.

هذه الحياة مباركة جدًا، يشيد بنا الله.

نؤدي واجبنا ونشهد لله.

السعي إلى الحق هو المعنى الأكبر.

مَنْ يستطيع أن يكون أكثر حظًا؟ مَنْ يستطيع أن يكون أكثر مباركةً؟

يهبنا الله الحق والحياة، يجب أن نحيا من أجل الله.

يجب أن نحيا من أجل الله. يجب أن نحيا من أجل الله.

نجتني الحق ونشهد لله ليجازينا بمحبة الله.

السابق: 54 توق قلبي

التالي: 56 العودة

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

330 هل شعرتم بآمال الله لكم

1من الذي امتحنه اللهفي هذا العالم اللامتناهي؟من قد سمع كلام روح الله شخصيًا؟من من بينكم يمكن أن يضاهي أيوب؟من منكم يماثل بطرس؟لماذا ذكر...

166 ألفا عام من التَوْقِ

المقطع الأولتسبّب تجّسد الله في زعزعة العالم المتديّنواضطراب نظامه الديني،ويَرَجُّ أرواح من كانوا يتوقون لظهور الله، يتوقون لظهور الله.من...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب