78 محبوبنا
البيت الأول
الله القدير، مسيح الأيام الأخيرة،
محبوبٌ من قِبَلِ شعبه كُلِّه.
يأتي بتواضع لتخليصِ البشرِ،
ويواجه هوانًا كبيرًا.
البيت الثاني
هو يجلب الحقّ، وطريق الحياة الأبدية،
ويظهر نورٌ فوق العالم المظلم.
تُخضَعُ ملايين القلوب لأن
كلامه هو الحقّ، ويملك قوة عظيمة.
البيت الثالث
عند سماع صوت الله، نُرفَعُ إليه،
ونحضر العشاء معه.
ننعَمُ بكلام الله ونتعلَّم الحقّ،
قلوبنا ممتلئة بالنُّور والفرح.
القرار
هناك الكثير لِنُحبَّه في الله،
لقد دخل قلوبنا بالفعل.
من خلال السعي إلى الحق،
سنبذل قصارى جهدنا لإرضاء الله.
من خلال ممارسة الحقّ،
والعيش حسب شبه الإنسان الحقيقي،
نتلقى نعمة الله ومحبته.
وسنسعى دائمًا لإرضاء الله.
البيت الرابع
الله القدير، مسيح الأيام الأخيرة،
محبوب من قِبَلِ شعبه كُلِّه.
تكشف كلمته القاسية طبيعة الإنسان،
وتمَسُّ كلمته اللطيفة قلب الإنسان.
البيت الخامس
طبيعته هي المحبة والرحمة،
ودينونته مهيبة وبارَّة.
كلامه يُستَخدَمُ ليُدينَ ويُطهِّر،
هو الواحد الذي نحبه أكثر من أي أحد.
البيت السادس
من خلال دينونتنا وتوبيخنا،
نرى أنه يستحقُّ المحبة كثيرًا.
ونحبه من الأعماق،
من أعماق قلوبنا.
القرار
هناك الكثير لِنُحبَّه في الله،
لقد دخل قلوبنا بالفعل.
من خلال السعي إلى الحق،
سنبذل قصارى جهدنا لإرضاء الله.
ومن خلال ممارسة الحقّ،
والعيش حسب شبه الإنسان الحقيقي،
نتلقى نعمة الله ومحبته.
سنسعى دائمًا لإرضاء الله.
قنطرة
نمنح كُلَّ ما نملكه له،
ونؤدي واجباتنا لإرضائه.
المسيح هو الطريق والحقُّ والحياة،
ويأتي ليُخَلِّصَ بكلامه.
نُقادُ إلى الملكوت،
ونقدم شكرنا على الخلاص.
القرار
هناك الكثير لِنُحبَّه في الله،
لقد دخل قلوبنا بالفعل.
من خلال السعي إلى الحق،
سنبذل قصارى جهدنا لإرضاء الله.
ومن خلال ممارسة الحقّ،
والعيش حسب شبه الإنسان الحقيقي،
نتلقى نعمة الله ومحبته.
سنسعى دائمًا لإرضاء الله.