270 يبتغي الله من يتعطشون لظهوره

المقطع الأول

يبتغي الله من يتعطشون لظهوره،

يبتغي الله من يتوقون إليه، من يتوقون إلى ظهوره.

يسعى الله إلى أولئك الذين لا يقاومونه، يطيعونه كالأطفال.

يبتغي الله القادرين على سماع كلماته،

يقبلون ما أوكلهم عليه ويقدمون قلوبهم وأجسادهم له.


القرار الأول

إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،

سينظر لك باستحسان،

سيُغدِق الله بركاته عليك.

إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،

سينظر لك باستحسان،

سيُغدِق الله بركاته عليك.


المقطع الثاني

إذا كنت ممن امتلكوا نُبْل الأصل والسمعة والمعرفة،

ومع ذلك تقبل دعوته وإرساليته.

إذا كنت ممن امتلكوا الثروة والجاه،

ومع ذلك تقبل دعوته وإرساليته.


القرار الثاني‎

إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،

كل ما تفعله سيكون مهمًا وبارًا،

سيُغدِق الله بركاته عليك.

إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،

كل ما تفعله سيكون مهمًا وبارًا،

سيُغدِق الله بركاته عليك.


المقطع الثالث

ومع ذلك، ترفض دعوة الله

لمكانتك ولأهدافك الشخصية.

سوف يلعن الله كل ما تفعله،

نعم، سيحتقر الله كل ما تفعله.


القرار الثالث

إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،

كل ما تفعله سيكون مهمًا وبارًا،

سيُغدِق الله بركاته عليك.

إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،

كل ما تفعله سيكون مهمًا وبارًا،

سيُغدِق الله بركاته عليك.

سيُغدِق الله بركاته عليك،

(إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،)

سيُغدِق الله بركاته عليك.

(إن لم يستطع شيئًا أن يزعزع تكريسك لله،)

سيُغدِق الله بركاته عليك.


مقتبس من الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. ذيل مُلحق 2: الله هو من يوجِّه مصير البشرية

السابق: 269 الله يسعى لروحك وقلبك

التالي: 271 الله يخلِّص مَن يعبدونه ويحيدون عن الشرِّ

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

207 هل تعرف مصدر الحياة الأبديَّة؟

1الله مصدر حياة الإنسان؛السماء والأرض تحييان بقوَّته.لا شيء حيٌّ يمكنه أن يتحرَّرمِن نطاق حكم وسلطان الله.لا يهمُّ مَن أنت،كلُّ شخصٍ ينبغي...

1015 أعظم نعمة يهبها الله للإنسان

المقطع الأولعند اكتمال كلمات الله، ينشأ الملكوت.عندما يعود الإنسان لطبيعته، فإن ملكوت الله حاضر.القرار الأوليا شعب الله في الملكوت، سوف...

908 سلطان الله في كلِّ مكان

المقطع الأولسلطان الله موجود في كلِّ الأحوال.الله يفرض ويحدِّد مصير كلِّ إنسان،كلٌّ وفقًا لأفكاره ورغباته،ولن يتغيَّر بسبب تغيُّر...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب